أغرقتُ كلماتي في نهر الصمت
بينما بقيتْ الدموع على الضفاف،
تحدّق بأسئلتها
نحو سيل الألم..
أمسيتُ أخشى الزرقة
والنظر الى مسافات الأفق
بعد ان هويتُ من الفردوس..
ها أنني أتخبط، سراديبٍ مظلمة
لا بصيص أمل لطريقي..
ولا يد تمتدّ، تشدّني من ضياعي..
إلى أين أتجه،
ما مدى صدّى صراخي
كيف الحل،
لماذا الحل..
دعيني يا ذاكرتي أجلس
على صخرة مجهولة وصلت بي
لحين أعيدُ قراءة خطوطي..
فأدنّدن من خوفي من هذا العمق
أنشودة لا تموت..
"بدايةً.. ومنذ البدء..أفتقدًكَ..
أما بعد..أفتقدًكَ..
ثم..أفتقدُكَ..
أخيراً..أفتقدُكَ ..
أنتَ"..
بلا ملل،
بدون لحن،
من غير لون..
ألفلّف مشاعري في كفني
أحمل وحدتي
وذكريات كانت لي
ثقلهما، تراكم ..
لأستمر في الغرق
تجرّ بي قدمايّ
نحو..
لا أدري..
بينما بقيتْ الدموع على الضفاف،
تحدّق بأسئلتها
نحو سيل الألم..
أمسيتُ أخشى الزرقة
والنظر الى مسافات الأفق
بعد ان هويتُ من الفردوس..
ها أنني أتخبط، سراديبٍ مظلمة
لا بصيص أمل لطريقي..
ولا يد تمتدّ، تشدّني من ضياعي..
إلى أين أتجه،
ما مدى صدّى صراخي
كيف الحل،
لماذا الحل..
دعيني يا ذاكرتي أجلس
على صخرة مجهولة وصلت بي
لحين أعيدُ قراءة خطوطي..
فأدنّدن من خوفي من هذا العمق
أنشودة لا تموت..
"بدايةً.. ومنذ البدء..أفتقدًكَ..
أما بعد..أفتقدًكَ..
ثم..أفتقدُكَ..
أخيراً..أفتقدُكَ ..
أنتَ"..
بلا ملل،
بدون لحن،
من غير لون..
ألفلّف مشاعري في كفني
أحمل وحدتي
وذكريات كانت لي
ثقلهما، تراكم ..
لأستمر في الغرق
تجرّ بي قدمايّ
نحو..
لا أدري..