أكتب عنكَ لأنه،
عند وجع الموسيقى
أبحثُ عنكَ
بين كلمات لحن رقََصَ
ذات مرة، بين يديكَ..
عند كلمات لحب إنتهى
أبحثُ عنكَ
كما لو أننا معاً مجدداً
في كل الأزمان...
عند أفكار تدور على نفسها
بدون هداوة، بدون أمل
أفتش عن سعادة
ربما كانت ستكون
لو أنكَ..
لو أنني..
لو أننا..
لأجابه سور الصمت
من الصين،
من برلين،
من فلسطين،
من المكسيك،
صاقع ككل أصقاع وحدتي
تبقى لسعادة كهذه
حلم لِما لن يتحقق..
داخل ألم حزن موسيقاكَ
لم أعرف متى أنتهي
ومتى أبتدىء ،أنا،
معكَ..
أحطم حائطي
وأطأطىء رأسي
في كل مرّة
كي لا أرى نظرة عينيكَ
كما أتذكرها
نحوي...
لم تعدني أبداً
بأن تكون بعلي
ولا نصفي الآخر
بينما أنني إمرأة،
لكَ...
لم تدخل بي الى عوالم النوتة لديكَ
كي أكونُ الآن بهذا اليتم
عنكَ..
كما لو أنني
متى تجاهلتَ ما بيننا
كماناً منسياً خارج إطاره
لفظَ أنفاس أوتاره المكسرة
ولم يتعلم بعد كيفية البكاء..
عند وجع الموسيقى
أبحثُ عنكَ
بين كلمات لحن رقََصَ
ذات مرة، بين يديكَ..
عند كلمات لحب إنتهى
أبحثُ عنكَ
كما لو أننا معاً مجدداً
في كل الأزمان...
عند أفكار تدور على نفسها
بدون هداوة، بدون أمل
أفتش عن سعادة
ربما كانت ستكون
لو أنكَ..
لو أنني..
لو أننا..
لأجابه سور الصمت
من الصين،
من برلين،
من فلسطين،
من المكسيك،
صاقع ككل أصقاع وحدتي
تبقى لسعادة كهذه
حلم لِما لن يتحقق..
داخل ألم حزن موسيقاكَ
لم أعرف متى أنتهي
ومتى أبتدىء ،أنا،
معكَ..
أحطم حائطي
وأطأطىء رأسي
في كل مرّة
كي لا أرى نظرة عينيكَ
كما أتذكرها
نحوي...
لم تعدني أبداً
بأن تكون بعلي
ولا نصفي الآخر
بينما أنني إمرأة،
لكَ...
لم تدخل بي الى عوالم النوتة لديكَ
كي أكونُ الآن بهذا اليتم
عنكَ..
كما لو أنني
متى تجاهلتَ ما بيننا
كماناً منسياً خارج إطاره
لفظَ أنفاس أوتاره المكسرة
ولم يتعلم بعد كيفية البكاء..