www.amalkayasseh.blogspot.com
صمتي يتكلم -mon silence parle- my silence speaks-
2011/10/27
لأن المكان للبيلسان..
ضائعة أنا بغابات ذكرياتي
وبأريج لبيلسان أتى من قسوة الأمس
هل أنتَ هو الآخر
الذي ستذكرّني
بالبيلسان
بضعفي بحنيني بشوقي
للحظات خلَت
لصورة تمثال نسيتُ أنني رسمتها
لسمفونية نسيتُ أنني ألّفت ألحانها
وأنا أتمزّق في ألمي
ولا أحدُ يراني، ولا أحد يسمعني..
أسكتتُ النوتات، محيتُها
ألغيتُ رسمي، شطبته
كأحلام البيلسان المُنسي
فقتلتني أسلحتي تمرداً
وشرّدني ضياعي
فغضبي..
أمل
27/10/2011
ثقة..
للألم كثيرٌ من الجراحات..
لا للوحدة تتأنسن قصصاً..
الحب حتماً ليسَ صمتكَ فيهِ
العشق ليس صمتي فيهِ.. حتماً
فهل ستأخذ بنا إلى مدى صدقٍ
كيّ أقضي عليّ
مع لقائكَ يا رجل..
لن ألحقَ ماضيكَ
ولن تخلقَ حاضري
حطّمت حريتي كلَّ الأزمان
تحرّرتُ من قضبان سجوني..
لن أهربَ مجدداً
سآتي فقط نحوكَ
متى تطلبَ كياني
فتكون شفتايّ للصمت
لأضمدّ بكاء ثقتي بكَ
لأضمّكَ على صدري بعدَها
يا رجل..
أمل
27/10/2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مَن أنا - qui je suis - who I am
بحث هذه المدونة الإلكترونية
أرشيف المدونة الإلكترونية
المتابعون
Translate
المشاركات الشائعة
-
أنتظر نهاية يوم..للالقائنا.. ** يجيء..لن يجيء.. يجيء..لن يجيء.. يأتي..لن يأتي.. يأتي..لن يأتي.. أوّرِق الساعات..ولم تجىء ولم تأتِ.. باقية ال...
-
تلكً اليافعة تُغتصًب وإبقاء الصوّر المتسائلة في دفترها هذا الصبّي يٌغتصّب وإبقاء الوجع المترّدًد في داخله تلكَ الصبيّة تُغتصّب ...
-
يدخل الحزن ويخرج فكيف لي أن أعرف بينما أعيش بقلب عزف نهاية بضائعة ألحان شكواها في حزن معتّق بخمر وحدتي.؟ بكاءُ أنا لغةُ لامفهومة أنا صوتُ ل...
-
ملأتَ بحضوركَ صمتي فاصبحتُ مُغردة ببساطة طير مرتاح مطمئن على جذع شجرة، معكَ.. حبستُ صوتي ما فيه الكفاية بينما في إنتظاركَ.. خش...
-
تبعثرت الأوراق..والرسائل..وجمع العشق كما الأسئلة..كما اللا أجوبة.. زنزاناتها.. بكيسِ..وكأس. وقفت مرارة الجرح تنتظر ..وتصرخ ها أنذ...
-
 بحثتُ عنكَ في ألوان الصوّر وبين الأرقام المجهولة وأشباح الذكريات المنسيّة فجأة.. الليلة.. تلكَ..الآن.. فلما صدفة سأجدكَ بده...
-
هطلت زخّات المطر على نوافذ الحياة لدغات تلاشت ساحت دموع الجرح على ساعات الإيام إنتظار تآكل وبقى الطري...
-
بدأت كتابتي عن المرأة في بلادنا بما يلي: مَن أنا لأتكلم عن المرأة ؟ وهل يُسمح لإمرأة مثقفة في مجتمع متخلّف، ضيّق الصدر والفهم محتقر للمرأة ب...
المشاركات الشائعة
-
أنتظر نهاية يوم..للالقائنا.. ** يجيء..لن يجيء.. يجيء..لن يجيء.. يأتي..لن يأتي.. يأتي..لن يأتي.. أوّرِق الساعات..ولم تجىء ولم تأتِ.. باقية ال...
-
تلكً اليافعة تُغتصًب وإبقاء الصوّر المتسائلة في دفترها هذا الصبّي يٌغتصّب وإبقاء الوجع المترّدًد في داخله تلكَ الصبيّة تُغتصّب ...
-
يدخل الحزن ويخرج فكيف لي أن أعرف بينما أعيش بقلب عزف نهاية بضائعة ألحان شكواها في حزن معتّق بخمر وحدتي.؟ بكاءُ أنا لغةُ لامفهومة أنا صوتُ ل...
-
ملأتَ بحضوركَ صمتي فاصبحتُ مُغردة ببساطة طير مرتاح مطمئن على جذع شجرة، معكَ.. حبستُ صوتي ما فيه الكفاية بينما في إنتظاركَ.. خش...
-
تبعثرت الأوراق..والرسائل..وجمع العشق كما الأسئلة..كما اللا أجوبة.. زنزاناتها.. بكيسِ..وكأس. وقفت مرارة الجرح تنتظر ..وتصرخ ها أنذ...
-
 بحثتُ عنكَ في ألوان الصوّر وبين الأرقام المجهولة وأشباح الذكريات المنسيّة فجأة.. الليلة.. تلكَ..الآن.. فلما صدفة سأجدكَ بده...
-
هطلت زخّات المطر على نوافذ الحياة لدغات تلاشت ساحت دموع الجرح على ساعات الإيام إنتظار تآكل وبقى الطري...
-
بدأت كتابتي عن المرأة في بلادنا بما يلي: مَن أنا لأتكلم عن المرأة ؟ وهل يُسمح لإمرأة مثقفة في مجتمع متخلّف، ضيّق الصدر والفهم محتقر للمرأة ب...