...وإذا كان المطر
وإذا كانت الرياح
أسباب عشقي اللامتناهي لكَ
بينما عيناكَ على وجوه كل الطرقات
في حلم إستيقظَ مبللاً بعرق آهات
زارته خلسةً والتحفت
في وهم كنفِكَ
صوتاً صامتاً ..شوقاً قديماً
لفتة حنان..
وإذا كنّا دونَ حبِ كهذا
نتجاهل الكلمات الخافتة
نمحي من الذاكرة صور اللقاء
نبعثر أوراقاً ..محطات ..تاريخاً
نمسي كأننا رذاذ سيل
على زجاج النوافذ الدامعة..
ألا تشعر،أنتَ، بلهفتي؟
إن أغمضتً رؤياكً عني،
فلتلمسني يداك
لتكتشف من جديد
أنهري وودياني
وحرارتي عليكَ..
ألمي من غيابكَ لا يسكن
توقي للقياك يجدد نفس الأنين
كأنني رياحاً تجّن
لفقدانها خمرة رائحتكَ..
كأن المطر والرياح
أسباباً لنهاية ..
وإذا كانت الرياح
أسباب عشقي اللامتناهي لكَ
بينما عيناكَ على وجوه كل الطرقات
في حلم إستيقظَ مبللاً بعرق آهات
زارته خلسةً والتحفت
في وهم كنفِكَ
صوتاً صامتاً ..شوقاً قديماً
لفتة حنان..
وإذا كنّا دونَ حبِ كهذا
نتجاهل الكلمات الخافتة
نمحي من الذاكرة صور اللقاء
نبعثر أوراقاً ..محطات ..تاريخاً
نمسي كأننا رذاذ سيل
على زجاج النوافذ الدامعة..
ألا تشعر،أنتَ، بلهفتي؟
إن أغمضتً رؤياكً عني،
فلتلمسني يداك
لتكتشف من جديد
أنهري وودياني
وحرارتي عليكَ..
ألمي من غيابكَ لا يسكن
توقي للقياك يجدد نفس الأنين
كأنني رياحاً تجّن
لفقدانها خمرة رائحتكَ..
كأن المطر والرياح
أسباباً لنهاية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق