ترحالكَ، هناك، ما وراء الإبداع
عذاباً صينياً، شِعراً جائعاً
ينبوعاً عميقاً، عطاء ينساب
نحوي .... فأرتشِفه و أرتجف ....
قدميك يمامَتين ترتفعين
فوق الحاضر، فوق الأمس، الى أين ؟؟...
لي منك الإلتفاتة - النظرة - الإبتسامة
تحدّت دوائر ذراعيك الفضاء
إتساعاً، مدى، رقصاً
و الشوق يمزق ثيابي أرباً
على حافة الأنتظار....
2002/3/6
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق