أنتَ هنا، معي، اليوم،
تملأ مكانكَ الطبيعي، بين ضلوعي..
إنتظر.. ولا ترحل
رائحتكَ لم تنمحِ عن جلدي
ولا بصمات ذكريات لنا معاً..
إنتطر، أريد أن أكلمكَ
عن الدار
وحوض الحبق على الشرفة
وكيف الحب هنالكَ موجود..
لستُ في غربة معكَ
إنني فقط طيرٌ جريحٌ
يفتش عن حرارة حنانكَ..
هل يعرف الألم كيف يتوقف
بينما الشوق لنا لا يهمد ناره
لا أخاف من وحدتي، معكَ
فالنهار يشرق دائماُ
متى أكلمكَ..
إنتظر، تأخذ قسماً مني معكَ
متى ترحل..
فأرجوك، لا ترحل
وأنا بحاجة ماسة لكَ..
أمل
30/09/2008
تملأ مكانكَ الطبيعي، بين ضلوعي..
إنتظر.. ولا ترحل
رائحتكَ لم تنمحِ عن جلدي
ولا بصمات ذكريات لنا معاً..
إنتطر، أريد أن أكلمكَ
عن الدار
وحوض الحبق على الشرفة
وكيف الحب هنالكَ موجود..
لستُ في غربة معكَ
إنني فقط طيرٌ جريحٌ
يفتش عن حرارة حنانكَ..
هل يعرف الألم كيف يتوقف
بينما الشوق لنا لا يهمد ناره
لا أخاف من وحدتي، معكَ
فالنهار يشرق دائماُ
متى أكلمكَ..
إنتظر، تأخذ قسماً مني معكَ
متى ترحل..
فأرجوك، لا ترحل
وأنا بحاجة ماسة لكَ..
أمل
30/09/2008
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق